التلخيص في أسس التعليم اللغة الثانية
-
دراسة خصائص المجتمع والبيئات
الاجتماعية والثقافية والظروف البيئية الذي يسكن ويعيش فيه الطلاب اللغة
الثانية. هذا لأن في بعض من الأحيان، هذه الأشياء تؤثر عليهم في الدراسة اللغة
الثانية. وقد تساعد اللغة الاتصال في بلاد ما في اكتساب اللغة أجنبية لدى الطلاب.
فمثلا، إذا كان الطالب يدرس اللغة العربية واللغة الإنجلزية في أمريكا، فهو سيكتسب
اللغة الإنجلزية أكثر من العربية لأن الإنجلزية هي اللغة التواصل هناك. وعلى
المعلم أيضا أن يراعي الاختلاف والفرق والتشابه بين الثقافة للغة الثانية المتعلمة
واللغة الأصل.
- مراعاة ترتيب المهارات اللغوية في مرحلة الإعداد اللغوي.
فعلى المعلمين اللغة الثانية أن يهتموا
بترتيب المهارات اللغوية وهي المهارات الأربعة؛ القراءة، والكتابة، والاستماع
والكلام. وهذه المهارات لا بد أن يرتبط بحاجات المتعلمين اللغة الثانية ومستويات
أفكارهم وأهدافهم وأعمارهم ليحقق الأهداف في التعليم اللغة الثانية. فمثلا، إذا
كان المعلم يدرّس اللغة الثانية لفهم الإسلام من القرآن والحديث النبوي، فعليه أن
يكتسب بالمهاراة القراءة قبل المهارات الأخرى.
Tag :
ARTIKEL
0 Komentar untuk "artikel BAHASA ARAB التلخيص في أسس التعليم اللغة الثانية"